لوحة رقمية للصف الدراسي
اللوحة الرقمية في غرفة الصف تثورة في بيئة التعليم. فهي لا تعمل فقط كشاشة تفاعلية تسمح للمعلمين بإعطاء الدروس باستخدام مواد متعددة الوسائط، ولكن يمكن أيضًا رسم الصور عليها. تحتوي هذه الأداة على مجموعة واسعة من الميزات التكنولوجية مثل شاشة قادرة على اكتشاف اللمس، والاتصال بالإنترنت، وقدرتها على الربط بأنواع مختلفة من الأجهزة مثل الكاميرات الرقمية. إنها مستقلة عن أي نظام تشغيل وتشجع المعلمين بشكل مفتوح على تبادل الأفكار فيما بينهم. أي أن الكتابة على اللوحة البيضاء عبر الإنترنت تعمل بطريقة مشابهة للسير أو الحديث بالنسبة لهم. وعلى الرغم من أن السيناريوهات المختلفة تتطلب اختيارات مختلفة - من اللغة الإنجليزية على اللوحة إلى اللغة الإنجليزية في أذنيّ، إلا أن هناك فضيلة في تجنب الملل؛ بعض الأشخاص لديهم حواس سمعية أضعف من غيرهم، وعندما يجلس هذا النوع من الأشخاص بمفرده مع سماعات الرأس التي تلعب لغات سواء كانت متقدمة أو متأخرة، يصبح من الصعب عليهم حقًا مواكبة التركيز أو الحفاظ عليه. تشمل تطبيقات اللوحة الرقمية تسهيل التعليم عن بعد، ودعم أساليب التعلم المختلفة، وزيادة اهتمام الطلاب.